عندمــا تعتــذر و لا يقبـل إعتــذارك...
<
عندما تخطئ في حق أحدهم و تدرك أنك أخطأت و تأخذك العزة بالإثم و تكابر و تعتذر بالزمن و تجعله هو الطبيب المداوي ولعل الأيام تتكفل بتضميد الجراح... و عندما يفشل هذا الطبيب و لا تنفع معه الأدوية تضطر حينها أن تتنازل عن كبرياءك المغشوش و تعتذر ..حتى الإعتذار حينها قد يكون بلغة غير مفهومة غير واضحة..مبهمـــة..كل هذا من أجل الكبريــاء "الغبي" حينها قد تصدم بالرفض! أو التجاهــل! و تعود لتعتذر أخرى..و تُصد ثانية! وقتها أنت تشعر بخيبة الأمل .. و ربما تناجي نفسك.. ليت الذي كان ماكان ! سؤالي: ماذا يكون رد فعلك عندما لا يقبل إعتذارك؟؟ تقبلو تحيااااااااااااتي |
< ليس العيب في ان يخطئ الواحد منا 0 فكل انسان معرض للخطأ 0 ولكن العيب في المكابرة بالخطأ وأن تأخذنه العزة بالإثم0 الإعتراف بالخطأدليل على صفاء النفس وصدق النية وبما نعتذر الكل له اسلوبه فى طريقة الاعتذار ولو رفض الشخص الاعتذار فاهذا الشىء راجع له المهم ان الانسان قام بما عليه >>> وبعدها أخوي بدر أرحـــــــــــــــل <<<<< شكراً على الموضوع الاكثر من رائع ،،،، تقبــــــــــــــــــــل تــــــحيـــــاتـــــي،،،،،،، |
< هلابك يابدر انا عندما قرات الموضوع تذكرت الشاعر الي يقول يابدر
من خلا الزمان بلا زله= خلاه الزمان بلا صاحب
|
< اقتباس:
ابو ذييييييب اشكرك على مررووررك الكريم تقبل تحيااااااااااااااتي |
< اقتباس:
يامرحبا ولد بداح صح اللساانك واللسااان الشاعر اشكرك على مررووررك الكريم تقبل تحيااااااااااااتي |
< مثل ماقال اخوي فيصل
العيب في المكابرة بالخطأ وأن تأخذنه العزة بالإثم0 واشكرك على موضوعك اخوي وتقبل مروري |
< اقتباس:
عروب القبابنة اشكرك على مررووررك الكريم تقبل تحياااااااااااااتي |
< أخوي الكريم بدر وتعليقاً على ماذا يكون رد فعلك عندما لا يقبل إعتذارك؟؟ فمن وجهة نظر خاصة أن الشخص يعتذر ومن ثم ينتظر قبول الإعتذار فهو غاية لاتدرك فكما تعلم نحن للأسف في زمن التشفي والحنق والأحقاد عياذاً بالله من سئ الأخلاق ولكن على أقل يدفع بالتي هي أحسن وعلى هذا الإنسان أن ينسى إنه أخطأ وعلي كذلك أن أنسى أنني إعتذرت بهذا الوضع أتعامل بصور عادية وكأن شيئاً لم يكن بعد أن فعلت ما يرضي ضميري طبعاً أولاً وما يكفني لوم نفسي وحسابها ثانياً وصدقني مع الأيام والوقت تصفو نفس الطرف الآخر طال الزمان أو قصر عند ما يشعر أنه بالفعل أن مشاعري إيجابية تجاهه رغم صده نسأل رب العزة والجلال أن يجعلنا من أصحاب القلوب الرحيمة التي تسامح وتقبل الإعتذار |
< سلمت يابوشايع على الموضوع المميز جدآآآ لاهنت,,,
|
< اقتباس:
ابوخااالد اشكرك على مررووررك الكريم تقبل تحيااااااااااااااتي |
< اقتباس:
الله يسلمك ابوعبدالله اشكرك على مررووررك الكريم تقبل تحياااااااااااااتي |
< السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أسعد الله أوقاتكم جميعا بكل خير.. أخوي بدر موضوعك ممتاز لما له من دور مؤثر في العلاقات الإجتماعية.. طبعا ما في أحد معصوم من الخطأ، والمهم معرفة الشخص بخطأه، فالبعض لايدرك بأنه زل وأخطأ إما لجهل منه أو لقلة الإدراك ، ناهيك أن الطرف الآخر قد يرى تعرضه للخطأ ، والمخطأ لم يكن قاصداً أوغير مدرك لخطأه كما سبق. هنا لابد من المكاشفه ؛ فالذي يعتقد تعرضه للخطأ لابد أن يصرح بذلك ؛ لكي يستوضح الأمر والنتيجه لاحقا ؛ إما أن يبرر المخطأ موقفه أو يعتذر إن كان مخطأً. وفي مكابره المخطأ هناك أمران : إما إعتقاده بأنه ليس مخطأ . أو لكبريائه فهو يعتقد خطأه إلا انه لايرغب في الإعتذار لأنه يرى أن في ذلك ضعف وتنازل ؛ ولاشك بسلبية هذا الأمر وتسببه في القطيعه وتأزم المواقف . أما عدم قبول الطرف الآخر إعتذار المخطيء: فأرى أن المخطأ لايعنية قبول الإعتذار لاسيما إن كان قد بادر مبكراً ومن تلقاء نفسه . فبمجرد مُضي الأيام سيدرك من رفض قبول الإعتذار قيمة ومكانه وعلو فكر من بادر بالإعتذار . مشكور أخوي بدر على طرق هذا الموضوع ويعطيك العافيه مع تحياتي للجميع .. أخوكم أبوسعــد |
< اقتباس:
اخوي ابو سعد اشكرك على مررووررك الكريم وتعليقك الرائع على المووضووع تقبل تحيااااااااااااااتي |
| الساعة الآن 01:26 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by