إقدع , عسى يقدع على راسك الذيب%في خايع مابه مـن النـاس دوعـي (( ردية مقاشر ))
<
اترككم مع القصه : زار ضيدان بن صبحان العجمي صديقه الشاعر سعد بن عبد الله العجمي فتأخر عليه في تقديم القهوة والقدوع (( التمر )) فأراد ضيدان ان يستفز صديقه بهذه الابيات , فقال : جاك المسير مالقى منك ترحيـ=بلاجبت له قهوه ولا من قدوعـي ياليتنـي دورت غيـرك معازيـب =جيتك جويع ورحت منك بجوعـي الظاهر انك ماتعـرف المواجيـب=لاشك طبعك يختلف عن طبوعـي حنا لاجانا الضيف ننفض له الجيب=ونجيب له من كل شكل ونوعـي فجاء سعد بالقدوع , وقال غاضبا : إقدع , عسى يقدع على راسك الذيب=في خايع مابه من النـاس دوعـي متعطلٍ فـي البـر قبلـي تناقيـب=من ليلة الجمعـة ليـوم الربوعـي ومروك ناسٍ غايبٍ عنهـم الطيـب=وخلوك وحدك في مكـانٍ يروعـي ثم جاك ذيـبٍ ماسنونـه بتركيـبذ=يبٍ ولد ذيـبٍ وشـرسٍ قطوعـي سوى بك سواةٍ على غيـر ترتيـب=يجزع لها قلب الشجـاع البتوعـي ضيدآآن بن صبحآآن آللزٍيزي آلعجمي و سعد بن عبدآلله آلهتلآني آلعجمي شآعرآآن كبيرآآن و من آهم مآ يعرف عنهم هي آلترآدد آلشعري فيمآ بينهم مع آلعلم آنهم صديقين رغـم فآرق آلسن آلكبير بينهم .. و هذه آلمحآوره آلتي صآرت بينهم في آحد آلمقآهي بدأ ضيدآن بقوٍله تطلب لي آلشآهي و تطلب لك حليب=و آنآ على آلحليـب كبـدي ذآيبـه آنآ آحمد آلله يوم مآ آنت بلي نسيب=يقطـع صبـي مـآ يقـدرٍ شآيبـه فرٍد عليه سعد آلهتلآني بقولـه قم آطلب لنفسك ترى مآ آنت بغريب=و لآني بطآلبه لك و لآني بجآيبـه تبغى آلكفّيآآ يوم طرٍيـت آلمشيـب=و آتعبتني مثـل آلوزيـر و نآيبـه فقآل ضيدآن في خوٍة آلطيب آنآ مآلـي نصيـب=و من خوة آلرديآن نفسـي طآيبـه و قد كآن ظني فيك للعلـه طبيـب=و آلآ ريآآ بهآ مخطي و فيهآ صآيبه و رد سعد عليه بقوٍله كلٍ يبـي يرمـي رفيقـه فـي قليـب=و آبليـس نـوٍخ عنـدنـآ ركآيـبـه و علمته آلممشى و سبقني في آلخبيب=آلـي علومـه كـل آبيهـآ خآيـبـه و من آلمعروف عنهمآ رغم هذه آلردود( آلجلفه) آنهم صديقآن و كل منهمآ يعز على آلثآني |
< اهبو يذا الاثنين , يهولون ,, اقدع عسي يقدع على راسك الذيب = فى خايع مابه من الناس دوعى ,, لاهنت العروان
|
< تسلم العروان على هذه القصائد الطريفة لك تحياتي وتقديري |
< حد الرهيف لاهنت على المرور
|
< ابو خالد
مشكور ولاهنت على المرور |
الساعة الآن 08:42 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by