ثمان سنين ما دق فيهن
<
تزوج رجل بإمرأة بدوية شاعرة وكان هذا الرجل ( عنيناً ) لا يأتي النساء ،وظلت معه ثمان سنوات دون أن يقربها وهي صابرة ومحتسبة وكانت حريصة كل الحرص على أن تنجب ولداً ،فلما طالت المدة نفد صبرها واشتكت لأخيها فقالت
يا خوي ياريف الركاب المراحيل=مقدم مهار عجهن مقتفيهن أنشدك عن رجل ٍ شرى له معاميل=هذا ثمان سنين ما دق فيهن إما يسوي بهن سواة الرجاجيل=وإلا يخليهن لمن يعتبيهن فلما سمع الزوج بهذه الأبيات سارع إلى طلاقها والإعتذار منها ويقال إنها تزوجت بعده وأنجبت بنين وبنات وإلى أن يحين لنا الموعد مع قصة أخري تقبلوا تحياتي ودمتم برعاية رب العزة والجلال |
< إن من البيان لسحرا
هداها الله هذه المرأة ، لماذا سكتت كل هذه السنين ؟؟؟ |
< ابوخالد لاهنت على هالسالفه وبيض الله وجهك |
< يمال العافيه على القصه والقصيده , لاهنت بوخالد
|
< ابن عبدالله تشرفت بمرورك ألف شكر على تواصلك لك تحياتي وتقديري ودمت برعاية رب العزة والجلال |
< اخوي ولد بداح يعطيك العافية على المرور شاكر تواصلك يالغالي لك خالص التحية والتقدير دمت برعاية رب العزة والجلال |
< الغالي حد الرهيف تشرفت بمرور ك وأقدر حضورك وتواصلك كل عام وأنت بخير ودمت برعاية رب العزة والجلال |
< ابوخالد
لاهنت على هالسالفه وبيض الله وجهك |
< ولا تهون يالعروان شاكر تواصلك لك كل التقدير |
الساعة الآن 08:49 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by