لاحول ولا قوة إلا بالله
ويبقى الدين الإسلامي وتطبيق الشريعة الإسلامية والتمسك بها المنقذ بعد الله سبحانه وتعالى
ففي القرآن والأحاديث النبوية كل ما من شأنه الحفاظ على المسلم من جميع النواحي فعن أبي العباس عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال : " كنت خلف النبي صلى الله عليه وسلم يوما ، فقال : ( يا غلام ، إني أُعلمك كلمات : احفظ الله يحفظك ، احفظ الله تجده تجاهك ، إذا سأَلت فاسأَل الله ، وإذا استعنت فاستعن بالله ، واعلم أن الأُمة لو اجتمعت على أَن ينفعـوك بشيء ، لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك ، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء ، لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام وجفت الصحف ) . رواه الترمذي وقال :" حديث حسن صحيح ".
وفي رواية أخرى للإمام أحمد : ( احفظ الله تجده أَمامك ، تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك فـي الشدة ، واعلم أَن ما أَخطأَك لم يكن ليصيبك ، وما أَصابك لم يكن ليخطئك ، واعلم أَن النصر مع الصبر ، وأن الفرج مع الكرب ، وأن مع العسرِ يسرا ) .
فالتمسك بالدين والإبتعاد عن مايغضب الله من الأمور التي يجب على المسلم اتباعها .
لاهنت أخوي نايف على المشاركة
والتي بها تذكير من ممارسة الأمور المحرمة وتقبل تحياتي
دمت برعاية رب العزة والجلال