بارك الله فيك سعد المحاركة وأثابك الله ورحم الله الشيخ ابن عثيمين فقد كان موسوعة في العلم والإفتاء وكان يعقد اللقاءات العامة كاللقاء الأسبوعي في منزله في مدينة عنيزة واللقاء الشهري في مسجده واللقاءات الموسمية السنوية التي كان يجدولها خارج مدينته فكانت حياته زاخرة بالعطاء والنشاط والعمل الدؤوب كتب له القبول العجيب بين عامة المسلمين رحمه الله ورفع منزلته مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين