ولكن عندما يتم التحدث عن صحابياتنا الجليلات ويُسرد ذكرهن، تجدين الرقاب تنحني والرؤوس تطرق إلى الأسفل والقلوب واجفة.
فعليك يا أختي بهذا الهدي.
فعليك يا أخيتي بأثر الصالحات.
فعليك يا أختاه بالسير في طريق الرحمن.
ولا تنجرفي في تيارات زائفه ليس لها إلا الانخداع والتمويه.. فلقد صاغك الله تعالى وأحسن خُلقك وخَلقك، وأمددكِ بالنعم الظاهرة والباطنة.. أجلّها وأعظمها: الإسلام والإلتزام..
بارك الله فيك ونفع بما سطرت ..
تحياتي لك ..