يالله عفوك ولطفك
ما أكثر الزلل
وما أعجب تمادينا
فقد أصبحنا من يصنع
هذة الطرود المفخخة
نعم البداية لم تكن لنا كمجتمع
ولكن نحن من أكمل صنعها
وإيصالها ، ونحن من مد يدة
واستلمها وتعايش معها وجعلها
واقع واستسلم لوجودها
فأصبحت طروداً محببة للكل
إلا من رحم الله .
وإن غدٍ لناظرة لقريب
عندما يستيقظ هذا العملاق
نعم العملاق النائم والمستسلم
فعند إذ لن تقف أمامه هذة
الطرود ..
شكراً شموخ