حِينَ گنآ [ صِغآراً ] . .
قرأنا للمرّةِ الاولىَ سُورَة الگهَفْ !
عصَر قلُوبِنآ قَولُ الرَجلْ الصَآلحْ
لِـ مُوسىَ عليہِ السَلأمْ :
( هَذآ فِرآقْ بينيّ وَ بينَگ ? ‘
قُلنَآ لَو أنہُ صَبر ‘
گنآ نَرغبْ فيّ المممَزيدّ !
لگِنْ لمّآ گبِرنَآ .. !
عرَفنَِآ أنّ هُنآگ دَآئِماً حَد "
تَقفْ عِندھُ الاشَيآءْء
گآنَ عَلينآ أنْ نرضَى بإنّ يگونَ
[ الفِرآقْ ]
إحدىَ رَگآئِز الحَحيآة ? `
التي لا تَستقِيمْ الامُورْ دُونَهآ ?
بِـ [ المُفآرقَہ ]
تَنهارْ بعَضْ الامُورْ أيضَاً .
تعَلمنَآ أنْ الفِرآقْ ضَرُوريّ . .
مِنْ أجِل أنْ
تگتمِل دَورة الحَيآھ .. !
نآسّ تُولَد ..
نآسْ تمُوتّ ..
البعَضْ يُسآفِر ..
البعَضْ يعُودْ ..
حُبْ يُولَد ..
آخَر يمُوتّ ?? ‘
تعَلمنَآ ؛
أنّ نَصبِر علىَ لَوعة الطِفلْ
حِينَ يُفطمْ . . . . وَقُلنا سَينسى .. !
تعَلمنَآ أنْ نُفآرِقْ مَنْ نُحبْ ؛ (
حِينَ يُغيّبهُمْ الثرىَى</3
. . . . أو بُعد المَسسسآفَآتْ!</3
متىَ إذنْ نتعَلمْ ؛
أنّ نَصبرْ علىىَ ألمْ الفِرآقْ ?? ‘
حِينَ نختآرُھ بإرآدتِنآ !
بـ آلذآتّ ؛
حِينّ يگونْ حلاً قهرَياً تَفرضُہ الحَيآة ?
* هگذَآ هي الحَياة(y)</3