لا تتعجب من ذلك فالنفسية العربية ملغومة . . محبطة.
المشروع التعليمي في البلدان العربية لم يرق للمطلوب أبدا، و الوعي الاجتماعي بما يحيط به سخيف ! فنجد تحليل أي ظاهرة اجتماعية من قبل الناس عقيمة ! توجس من كل جديد و كل تغيير، هكذا هو المجتمع المحافظ !
حتى لو كان الشخص لا يعيش في أوهام أو يعاني من الآهات و لكنه يعيش حياة عادية، و تزوج زوجة عادية و أنجب أولادا عاديين ليعشوا حياة عادية ، ما لذي تتوقع منهم و هم كثيــــــر في مجتمعنا.
اللهم غير علينا للأفضل، فالحال يجب ألا يبقى كما هو عليه الآن.
المجتمع لم يكن كما كان قبل خمس سنوات و لن يكون كما هو الآن بعد خمس سنوات.
لك تحياتي