حياك الله ابن جنيف
الأخلاق الطيبة والكلمة الجميلة مرضاه للرب
المؤمن بحاجة أخيه حتى وان كره السؤال فالأيام تثبت مواقف الرجال
وتتجلى فيها أواصر التكاتف والتراحم والصديق الصدوق هو من أظهرته الظروف
ليكون قريباً من أخيه يحنو ويعطف عليه و قت الشدة لا أن يتخلى عند عنه حتى في
أحلك الظروف { والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه }
تقبل تحياتي بن جنيف وألف شكر على المشاركة الجميلة تمنياتي لك بالتوفيق
دمت برعاية رب العزة والجلال