تشبيه رائع . . فما بالك لو كان اللاعب في ميدان الحياة هلالي أكيد الأهداف راح تكون سامية كسمو الذئب سامي ههههههه
أمزح
للأسف؛ كثير من أفراد مجتمعنا يصل إلى سن متقدمة و لا يعرف ماذا يريد و ماهي مهارته و ماهو مشروعة في الحياة؛ لم يكتشف نفسه و لم تساعده المؤسسة التعليمية بنظامها العقيم في اكتشاف مهاراته و نقاط قوته.
اقترح أن يجيب كل شخص يصل لسن المراهقة أو قبله بقليل على السؤال الآتي ليساعده على تحدد هدفه:
من أنا ؟ و ماذا أريد ؟ و إلى أين أسير ؟
لك تحياتي على الاختيار الجميل