أما هؤلاء العمال فلم يجدوا بدا من حمل إنتاج مزرعتهم على رؤسهم بعد تعذر وصول السيارة بسبب السيول : شلالات فرش مبقر : وادي ستارة : وبلغ منسوب المياه في سد وادي الغيل خمسة أمتار : وفي الختام أترككم مع أربعة أبيات قالها شاعر التوباد سعد بن ثلاب ال ثلاب قبل صلاة الجمعة يستغيث فيها للغيل ، ويبدوا أنها صادف ساعة الإستجابة : الله كريم يسيل وادي الغيل ******والله كريم يجينا ينسف إغثاه ياجعل يسقى إلى من قالوا السيل *****سمران والمنبعج متلاقيٍ ماه السد يطرخ به الماء تالي الليل****ما باقي الا قليلٍ ثم يملاه الوادي اللي نباته زرع ونخيل ****سحايب الصيف لامن هلّ رواه