الشاعر فايز القباني من الشعراء الذين نفتخر بهم ونشكره جزيل الشكر على تواصله معنا
أرسل لنا هذه القصيدة وهي مجاراة لقصيدة الشاعر محمد القباني في قصيدته في الثلاث القرايا
بسم الله الوالي هو الفرد الصمد
محصي عددنا جل ماغيره احد
كل مسلمن يطلب من الله يرحمه
ربن خلاقنا مثبةً اجبالها
من بعدها صلي وسلم على النبي
محمد المختار هو آخر نبي
يجمعنا ربي معه هذا اللي نريد
آخر رسولاً لرساله شالها
من بعدها يالقرم شوقني كلام
اعجبني المكتوب وأهدي له سلام
انشهد انه ما يلحقه الردا
الشاعر محمد هو اللي قالها
قال القصيدة وأرسل مجاراتي له
رجال عرف وماب شين يجهله
العرف له والطيب له والعلم علم
وألرّجال تذكر كلها بأفعالها
أهل القرايا والبقيه كلهم
فعولهم بالطيب هي ذخراً لهم
الجار حامينه وذا طبعن لنا
رجالاً تحمل للحمول جمالها
حنا بني قبان حامين الحدود
في عهدنا الحاضر وماضي للجدود
حنا اسوداً من سلايلهم نبي
نحمي حماها أيه وإنا رجالها
فينا آل جريبه هم كفو اي والنعم
مانيب اخص احداً ولاكني اعم
العرف فيهم والمراجل للرجال
نعمن بني عمي ونعم بحالها
والنعم باآل جلال هم كفواً حشام
مني لهم أيضاً تحيه وحترام
رجالاً كفو كفون ولا فيهم ردي
نعمن بني عمي ونعم بحالها
وعيال حازم هم خوالي ياعرب
فنجالهم مافيه رجالاً شرب
حدودهم مافيه احداً له يدوج
نعمن خوالي ايه ونعم بحالها
وعيال ذيبن كفو مافيهم قصور
كفو كفو نعمين وافين الشبور
فيهم كرم والعرف من ماض وجاي
نعمن بني عمي ونعم بحالها
وعيال زيد هم كفو وياصلون
املاكهم معرفتن ويعرفون
محداً تعدا حدودهم حامينها
نعمن بني عمي ونعم بحالها
وأما السواقين الحكي ماله لزوم
رجالاً يعرفون المراجل والسلوم
عدوهم طايح ويبطي فالمطاح
نعمن بني عمي ونعم بحالها
وما الشخاتله ربعنا الغالين عوق
عوق الخصيم اللي نوا نيه وبوق
انشهد انهم من هل الطيب والضفر
نعمن بني عمي ونعم بحالها
وأما العناقيد فلهم علم وخبر
حزامك حزامن لك في يومً غبر
رجالاً على الشدات كل منهم كفو
نعمن بني عمي ونعم بحالها
وأما آل غليظ هم هلي وعزوتي
شاعر ومثلهم وهاذي منوتي
امدح بني عمي وهذا مانقول
نعمن بني عمي ونعم بحالها
وأما المحاركه ربعنا الغالين حيل
اهل الدلال الصفر مع بنن وهيل
رجالهم يتكي على الحمل ويقول
نعمن بني عمي ونعم بحالها
قلته وأنا مجاري محمد والصحيح
يمدح بني عمه وهو رجلاً مديح
لعلها تاصل وياصل علمها
قال القصيدة وأشهد انه قالها
والخاتمه ارجي السموحه فالقصور
هذا حسب علمي وعرفي يالحضور
وإن كانها قصرت فذا غصبن علي
ربعي عسى فال السعد هو فالها
الشاعر
فايز بن عبدالله بن غليظ القباني