وهكذا أدركنا أن من خالف أمر الرسول صلى الله عليه وسلم فلا يحسبن نفسه ناج من مصيره إلا إذا شمله الله برحمته التي وسعت كل شيء علماً ودمتم جميعاً برعاية رب العزة والجلال مشكور أخوي محمد على رواية الغزوه وجزاك الله خير الجزاء