عرض مشاركة واحدة
قديم 09-27-2007, 11:32 PM   رقم المشاركة : 10
عضو فعال
 
الصورة الرمزية خيال الغلباء





خيال الغلباء غير متصل

خيال الغلباء is on a distinguished road


 

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخوة الكرام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد اليكم زبدة النقاش في المسالة في بعض المنتديات وهذه المسالة دقيقة وحساسة لاينبغي الجزم فيها الا بالدليل القطعي من الكتاب والسنة بعد التمكن من النظر في الادلة واليكم جزء من بحث لاحد الاكاديميات السعوديات الا وهي الدكتورة دلال الحربي ود القت الضوء على المسالة من منظار علمي وبعض الطرح الاستفزازي يدل على قلة وعي بخطورة المسالة وضحالة تفكير من فضل نفسه على صفوة البشرية رسول الله محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم ومن بحث الدكتورة دلال الحربي قولها وأصبحت مواطن الشك من المسلمات بل إن كثيراً من كبار المؤرخين قد عطلوا التأمل في النصوص قرونا دون مراجعة وتصحيح واكتفى من وراءهم بالنقل دون تمحيص ومقارنة وقراءة ولا أدل على ذلك من تدريس قضية العرب العاربة والمستعربة في منهج التاريخ ، وغرس هذه الكذبة الكبرى في أذهان الصبية ، ويقصد بالعاربة أبناء قحطان وبالمستعربة أبناء عدنان بن إسماعيل ، قال صاحب العين (عرب) العاربة العاربة الصريح منهم . والعرب المستعربة والذين دخلوا فيهم فاستعربوا وتعربوا ، وقال الزمخشري ( أساس البلاغة ) : ( عرب والعاربة هم الصرحاء الخلص ، وفلان من المستعربة وهم الدخلاء فيهم ) وقال : الأزهري ( المستعربة عندي قوم من العجم دخلوا في العرب فتكلموا بلسانهم وحكوا هيئاتهم وليسوا بصرحاء فيهم ) . وكذلك قال الجوهري في الصحاح مثل هذا . ومن يمعن النظر ويمعن الفكر في هذا التقسيم يلحظ عليه مسحة شعوبية ومداخلة أجنبية حتى أصبح الطعن في سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وإسماعيل عليهما السلام هدفاً من أهدافهم من خلال هذه القضية وغرضا من أغراضهم ولذلك أنكروا أن يكون الذبيح سيدنا إسماعيل وقالوا هو إسحاق ، قال المستشرق بلجريف مؤيداً هذه النظرة في كتابه وسط الجزيرة العربية وشرقها : ( إن عتاقة بني قحطان الضاربة في القدم ونقاء سلالتهم قد أعطيا أسلاف قحطان ميزة النبالة التي تقرها شبه الجزيرة العربية لدرجة أن اسم العرب لم يكن يطلق إلا عليهم وعلى أسلافهم ومن هنا يصبح محمد أقل نبلا من حيث المولد عن أولئك الذين أخضعهم - بمعنى أن النبي صلى الله عليه وسلم يصبح من عامة الشعب أو الدهماء عندما نقارنه بأتباعه ( الارستقراطيين )- ولتوضيح هذا التناقض وهو تناقض خطير في أعين الشرقيين اخترعوا مسألة زواج إسماعيل من أسرة قحطانية وبذلك أمكن تعويض الشرف الذي لا يمكن الحصول عليه عن طريق أبوة ولد إبراهيم عن طريق الأم الجرهمية هذا الزواج الحظيظ هو الذي أضفى صفة النبالة بشكل عام ) ومما يدل على أن عدنان وقحطان في إسماعيل وليست هناك عاربة ومستعربة ما يلي : -
1- ما ذكره المبرد في الكامل ( وإنما قال جرير لبني العنبر : ( هل أنتم غير أوشاب زعانفة) ، لأن النسابة يزعمون أن العنبر بن عمرو بن تميم إنما هو ابن عمرو بن بهراء ، وأمهم أم خارجة البجلية . التي يقال لها في المثل أسرع من نكاح أم خارجة ، فكانت قد ولدت في العرب في نيف وعشرين حياً من آباء متفرقين ، وكان يقول لها الرجل خطب فتقول نكح كذلك قال يونس بن حبيب ، فنظر بنوها على عمرو بن تميم قد ورد بلادهم ، فأحسوا بأنه أراد أمهم فبادروا إليه ليمنعوه من تزوجها ، و سبقهم لأنه كان راكباً ، فجاؤوا وقد بنى عليها ثم نقلها بعد إلى بلده ، وتزعم الرواة أنها جاءت بالعنبر معها صغيراً وأولدها عمرو بن تميم أسيداً والجهيم والقليب فخرجوا ذات يوم يستقون فقل عليهم الماء ، فأنزلوا مائحاً من تميم ، فجعل المائح يملأ الدلو إذا كانت للجهيم وأسيد والقليب ، فإذا وردت دلو العنبر تركها تضطرب فقال العنبر :

قد رابني من دلوي اضطرابها
والنأي عن بهراء واغترابها.

ويروى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يوماً لعائشة رضي الله عنها وقد كانت نذرت أن تعتق قوماً من ولد إسماعيل ، فسبي قوم من بني العنبر فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم قوم من بني العنبر : إن سرك أن تعتقي الصميم من ولد إسماعيل فاعتقي من هؤلاء . فقال النسابون بهراء من قضاعة القحطانية ، قال القلقشندي في صبح الأعشى وبهراء بن عمرو بن الحافي بن قضاعة . وقد قيل قضاعة من بني معد فقد رجعوا إلى إسماعيل ومن زعم أن قضاعة من بني مالك بن حمير وهو الحق قال فالنسب الصحيح في قحطان الرجوع إلى إسماعيل وهو الحق وقول المبرزين من العلماء وقال : وأما قحطان عند أهل العلم فهو ابن الهميسع بن يمن بن نبت بن قيدار بن إسماعيل عليه السلام ، فقد رجعوا إلى إسماعيل وأورد بن حزم في جمهرة النسب هذا واحتج بأنه لو كان من ولد إسماعيل لما خص رسول الله بني العنبر بن عمرو بن تميم . فصح أن في العرب من ليس من ولد إسماعيل ، ولا يحتج بكلامه هذا من وجهين :
أحدهما أنه قال فآباؤه بلا شك من ولد إسماعيل ( فلم يبق إلا قحطان وقضاعة ). فجعل قضاعة وقحطان وإسماعيل ثم قال وأما قضاعة فمختلف فيه بين قحطان وعدنان . والآخر قال وقد أتى إلى بني العنبر رجل شاعر من بهراء اسمه الحكم بن عمرو يمت إليهم بهذا النسب فطردوه من جميع بلادهم حتى خرج منها ورحل عنهم . وهذه الحجة عليه ولا تتفق مع قصة المبرد في الكامل عن ذلك الشاعر ( قد رابني...) وقد أكد نسبة قضاعة في حمير من قحطان بن إسحاق والكلبي وطائفة ، ويؤيد ذلك ما رواه ابن لهيعة عن عقبة بن عامر الجهني ( وجهينة من قضاعة ) وقال يا رسول الله ممن نحن ، قال : أنتم من قضاعة بن مالك ، وقال عمرو بن مرة وهو من الصحابة :
نحن بنو الشيخ الهجان الأزهري قضاعة بن مالك من حميرِ النسب المعروف غير المنكرِ ومما يذكر في هذا المقام أنه قد نقل عن زهير قوله قضاعية وأختها مضرية فجعلهما أخوين وقال إنهما من حمير بن معد بن عدنان ، وقال ابن عبدالبر وعليه الأكثرون ويروى عن ابن عباس وابن عمرو وجبير بن مطعم وهو اختيار الزبير بن بكار وابن مصعب والزبير وابن هشام . وقال السهيلي والصحيح أن أم قضاعة وهي عبكرة مات عنها مالك بن حمير وهي حامل بقضاعة فتزوجها معد وولدت قضاعة ، فتكنى به ونسب إليه وهو قول الزبير ، وهذا يدل على أن قضاعة قحطانية . وذكر أبو الفداء في المختصر في أخبار البشر أن قضاعة بن مالك بن حمير بن سبأ وجعل العزاوي في عشائر العراق قضاعة قحطانية وذكرالقلقشندي في صبح الأعشى أن قضاعة من بقايا حمير وهو قضاعة بن مالك بن عمرو بن مرة بن زيد بن مالك بن حمير ، وقيل قضاعة بن مالك بن حمير ، وذكر أيضاً أن بعض النسابة يذهبون إلى أن قضاعة من العدنانية ولا يستدل بهذه الرواية على ماذهبت إليه ، ورده برأي السهيلي السالف ثم ذكر أن الحمداني يرى أن قضاعة من حمير بن سبأ من القحطانية.
2- أن هذا رأي الإمام البخاري ونص عليه ابن خلدون في تاريخه في قوله باب نسبة اليمن إلى إسماعيل وساق في هذا الباب قوله صلى الله عليه وسلم لقوم من أسلم يتناضلون ( ارموا بني إسماعيل ، فإن أباكم كان رامياً )، ثم قال وأسلم بن أفصى بن حارثة بن عمرو بن عامر من خزاعة يعني وخزاعة من سبأ والأوس والخزرج منهم وأصحاب هذا يرون أن قحطان بن الهميسع في إسماعيل عليه السلام ، وورد كذلك في جمهرة النسب لابن حزم أنه مر على قوم من أسلم يتناضلون بالسوق . وقد ذكر السهيلي في الروض الأنف أن أسلم بن أفصى أخو خزاعة وهم بنو حارثة بن ثعلبة بن عمرو بن عامر ، وهم من سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان . وقال ابن عبدالبر في الأنباه على قبائل الرواة كان ابن عمر رضي الله عنه يشهد لقول من جعل قحطان وسائر العرب من ولد إسماعيل عليه السلام قول رسول الله لقوم من أسلم والأنصار ارموا بني إسماعيل فإن أباكم كان رامياً ، وقول المنذر بن حرام جد حسان بن ثابت الأنصاري ( والخزرج والأوس . من سبأ من القحطانية ).
ورثنا من البهلول عمرو بن عامر وحارثة الغطريف مجداً مؤثلاً
مآثر من نبت بن نبت بن مالك ونبت ابن إسماعيل ما إن تحولا
ويؤكد نسبتهم في قحطان قول حسان رضي الله عنه (فنحن بنو قحطان..)
وذكر أيضاً ابن خلدون في تاريخه أن من يرى قحطان في إسماعيل يحتج بأن النبي صلى الله عليه وسلم قال لرماة من الأنصار ارموا بني إسماعيل فإن أباكم كان رامياً والأنصار كما ذكرنا من ولد سبأ وهو ابن قحطان ، وقيل إنما قاله لقوم من أسلم بن أفصى إخوة خزاعة بن حارثة بناء على أن نسبهم في سبأ وأكد النويري في نهاية الأرب أنه قاله لنفر من أسلم وهو أخو خزاعة ورد السهيلي هذا الدليل قائلاً لاحجة في شيء منهما إذا كانت العرب كلها من ولد إسماعيل والصحيح أنه قول الرسول لأسلم وأراد أن خزاعة من بني قمعة أخي مدركة بن إلياس من العدنانيين ، وذكر أن بعض أهل النسب ذكر أن عمرو بن لحي بن قمعة بن الياس كان حارثة قد خلف على أمه بعد أن مات قمعة ولحي صغير فتبناه حارثة وانتسب إليه فيكون النسب صحيحاً بالوجهين جميعاً إلى حارثة بالتبني وإلى قمعة بالولادة ونسب خزاعة إلى قمعة في الحديث الصحيح عن أكثم الذي صرح فيه بنسب عمرو بن لحي بن قمعة بن خندف أبو خزاعة ، كما نسب في قول المعطل الهذلي يخاطب قوماً من خزاعة.
لعلكم من أسرة قمعية إذا حضروا لا يشهدون المعرفا.
مع أنا نجد نصاً للعزاوي في عشائر العراق يؤكد فيه نسبة خزاعة في قحطان ولكنها تسلطت فيما بعد على العدنانية ثم تقوت عليها فدخلت فيها . ورجح ابن حزم نسبة قحطان في إسماعيل استدلالاً بالحديث الذي خاطب قوماً من خزاعة وقيل من الأنصار . وهذا يؤكد أن الأمر مختلف فيه في خزاعة ولكنه ثابت في الأنصار القحطانيين .
3- يذكر الأشعري في كتابه التعريف في الأنساب والتنويه لذوي الأحساب بأن الدليل على أن جميع العرب من إسماعيل قوله سبحانه : { مِّلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ } والخطاب في الآية للمؤمنين ، لأن أولها ( يا أيها الذين آمنوا ).
4 - نقل البلاذري في أنساب الأشراف قوله حدثني بكر بن الهيثم بن عبدالله بن صالح عن معاوية بن صالح عن مكحول عن مالك بن يخامر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : العرب كلها بنو إسماعيل إلا أربع قبائل السلف والأوزاع وحضرمون وثقيف
5 - قال العزاوي في عشائر العراق ثم رأيت في حديث الترمذي وحسنه عن النبي قال سام أبو العرب وحام أبو الحبش ويافث أبو الروم .
وذكر أن صاحب تاريخ الخميس ذكر ما محصلته أن أبناء نوح عليه السلام ثلاثة سام وهو أبو العرب وفارس والروم ويافت وهو أبو الشرك . وحام وهو أبو السوداء والحبشة . ولم يذكر العاربة والمستعربة قال ابن عبدالبر ( الإنباه على قبائل الرواة ) وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم من الوجوه الصحاح ما يدل على علمه بالنسب.
6 - حديث أبي هريرة الثابت في الصحيحين مخاطباً الأنصار وهم من الأزد القحطانية ما ذكر قصة هاجر أم إسماعيل ( فتلكم أمكم يا بني ماء السماء ).
7- لماذا يخرج المؤرخون اليهود أبناء إسحاق بن إبراهيم من العرب وهم أقرب للعدنانيين أبناء إسماعيل بن إبراهيم عليهم السلام من القحطانيين على رأي من يقول عاربة ومستعربة ، وفي الختام شكراً للدكتورة دلال الحربي وهي المتخصصة في التاريخ لأنها نصت على أهمية المراجعة والتحقيق في بوارحها المنشروة ، ونتمنى أن تجد اهتماماً وقبولاً من المعنيين والله من وراء القصد. واقول ان الدكتورة دلال الحربي استاذة جامعية سعودية وباحثة قديرة شهد لها مؤرخوا الجزيرة العربية وهي مؤلفة لعدة كتب منها نساء شهيرات من نجد الذي قدم له صاحب السمو الملكي الامير سلمان بن عبدالعزيز امير الرياض حفظه الله ورعاه ومن اول النساء ترجمة بعد نساء الاسرة السعوديه حفظها الله الجوهرة بنت عبدالله بن معمر زوجة الامام محمد بن عبدالوهاب رحمهم الله وقد سئل احد الائمة واظنه الشعبي ايهم اكثر قحطان ام عدنان فقال الجواب عند قضاعة فان تعدننت فالعدنانية اكثر وان تقحطنت فالقحطانية اكثر وعدم فهم اقوال العلماء والاجتهادات التي اوهى من بيت العنكبوت في مهب الريح سبب في التفرقة والاسلام امرنا بالتواصل ونحن نقرب بين العدنانية والقحطانية على الحق لا على ترهات ونزعات اليهود واضرابهم من ارباع المتعلمين الذين ارادوا ان يفضلوا انفسهم على خير ولد ادم ولافخر خيار من خيار صلى الله عليه وسلم ولو راجع بعض الاخوة النصوص كاملة في هذا المتصفح بروية وانات لما اجاب بجواب واهي والظاهر انه اساء فهما فاساء اجابة ومن لم يستطع النظر بالنصوص كما يجب فلا يقحم نفسه بشيئ ليس لك به قدره واليمن عمر بعد ام القرى بمئات السنين او الافها بل ان من قال ان اقدم عاصمتين صنعاء ودمشق هم اليهود عليهم من الله ما يستحقون وهود رسول الله الى قوم عاد وهو من العرب البائده ولكنه ليس جدا لقحطان لان عادا الاولى اهلكهم الله بريح صرر عاتية سخرها عليهم سبع ليال وثمانية ايام حسوما اما عاد الثانية وعلى راسها لقمان الحكيم فقد انصهرت في قبائل اليمن ومنهم العبيدون اما ثمود فقال الله تعالى فيها وثمود فما ابقى ومن وضع المستعربة ابتداءا هم اليهود عليهم من الله مايستحقون ومن امعن النظر بالادلة ردها ردا لاجدال فيه ومنها قول الفاروق ابي حفص عمر رضي الله عنه اوصيكم بالاعراب خيرا فانهم مادتكم قبيل وفاته وهو الذي وافقه القران الكريم في العديد من المواضع وفي فضله من الاحاديث ما لا يخفى على المسلم ومن الخلفاء الراشدين الذي امرنا ان نعض على سنتهم بالنواجذ وهو القائل نحن قوم اعزنا الله في الاسلام فمن ابتغى العزة بغيره اذله الله وفي كل خير والتفاضل بالتقوى وقحطان عند من يؤخذ بقولهم من بني اسماعيل ولتعلموا ان اعظم عاد الثانية هو لقمان الحكيم وهو شيخ الناجين الذين ذهبوا الى مكة للاستسقاء لقومهم وانزلت فيه سورة من سور القران وقيل انه من الموالي الصالحين عليه فان هود عليه السلام لم يعاصر مهلك اخوانه عاد الاولى وانا لااسعى الى عدننة القبائل ولكني انشد الحق مستندا على نصوص من الكتاب والسنة فان كان في كلامي خطا فقوموني جزاكم الله خيرا وان ظننتوه الحق فاسالوا عنه اهل الذكر لعلك تجزم بما اظنه صحيحا وكلامي خطا يحتمل الصواب وكلام غيري صواب يحتمل الخطا ومع ذلك فان النصوص التي بين يدي ترجح مااذهب اليه وقد اكون مخطئا لاني بشر وكل يؤخذ من قوله ويرد الا رسول الله صلى الله عليه وسلم والذي لاينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى واين انا من عبدالله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما والذي يرى وهو احد اعظم العبادلة الفقهاء ان قحطان من ولد سماعيل كما يرى غيره من العلماء هذا الرائ وتفسير قوله تعالى واخرين منهم لما يلحقوا بهم يؤيد رائ الدكتورة دلال الحربي فيما نقلته عن الازهري . والخطا مرجوع ان ثبت بالادلة وانتم سالمون وغانمون والسلام

 







توقيع :

  رد مع اقتباس