قام الشاعر ذيب بن كريبان القباني - رحمه الله رحمه واسعه - بشن حرب ضروس لا هوادة فيها على ( الرخوم )
وقال فيهم الكثير من القصائد يوضح فيها مساوئهم ويبّن فيها الكثير من صفاتهم ليحذّر المجتمع منها ، والمستمع لأشرطته الصوتيه المتداوله بين الناس والتي تباع في بعض التسجيلات ، يسمع فيها الكثير من القصص التي مرت بالشاعر مع هذه الفئة ، وقصائده التي قالها فيهم ، ومن خلال هذا المنتدى أود أن أنقل هذه القصيدة التي يتمنى فيها (أخو حمساء) عدد من الأماني الجميلة للرخوم ....:
ليت رخوم الجزيرة يجمعون=ومن جلبنا نلقى من يشتريه
لا نصحته وكل صلبه يسمعون=يحسبني مخطيٍ وألعب عليه
ليت عزرائيل عنده تيلفون=لا زعلت من الردي بأزهم عليه
يلقطه وكل ربعه ينضرون=واللي يعرفه ما يقول أرفق عليه
والنشاما بالقوادي يفرحون=ومن حضر منهم بيقول أكرب عليه
ليت رخوم الجزيرة ما يجوزون=ومن تبيّن بالردى ماحدٍ يبيه
والرخوم من الردى ما يزعلون=لا تردى صاحبه يضحك عليه