نهاية دولة الكيان الصهيوني-بإذن لله تعالى-

يسعدني مروركم الكريم،وتعليقكم المفيد،ولكن أخي الكريم وا بن العم العزيز قباني مغترب نحن اهل السنة في أي مِصر نسعى لضرب دولة الكيان الصهيوني بشتى السبل المتاحة حتى يظهر أهل الملة المحمدية على النصرانية واليهودية والوثنية بالحجة والبيان والسيف والسنان.
وعلينا بالإعداد من جانبي الروح والمادة،ومعرفة معوقات الجهاد الكبرى لإزالتها على طريق مراحل مختلفة،ثم يكون الإنقضاض على العدو الصائل في بيضة المسلمين.
مع تحيات وتقدير
أخوكم في لله ومحبكم في لله وابن عمكم العزيز.
أبوهمام عبدالهادي بن أحمد الدريدي الأثبجي الهلالي.
((ابن جزيرة الحرمين الشريفين)).

 

”

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوهمام الأثبجي يسعدني مروركم الكريم،وتعليقكم المفيد،ولكن أخي الكريم وا بن العم العزيز قباني مغترب نحن اهل السنة في أي مِصر نسعى لضرب دولة الكيان الصهيوني بشتى السبل المتاحة حتى يظهر أهل الملة المحمدية على النصرانية واليهودية والوثنية بالحجة والبيان والسيف والسنان. وعلينا بالإعداد من جانبي الروح والمادة،ومعرفة معوقات الجهاد الكبرى لإزالتها على طريق مراحل مختلفة،ثم يكون الإنقضاض على العدو الصائل في بيضة المسلمين. مع تحيات وتقدير أخوكم في لله ومحبكم في لله وابن عمكم العزيز. أبوهمام عبدالهادي بن أحمد الدريدي الأثبجي الهلالي. ((ابن جزيرة الحرمين الشريفين)).

أخي أبو همام : كلامك واسع جدا و فضفاض.
كيف نجاهد و نحن لسنا أهله ؟ كيف ينصرنا الله و نحن لم ننصره ؟ البداية تكون بإصلاح النفس و الأهل و المجتمع و الدولة قبل التفكير بذروة سنام الإسلام.
كان الإمام أبو حامد الغزالي عندما كتب كتابة الثمين إحياء علوم الدين في وقت كان فيه المسلمون أمة في حال سيئة أشبه بهذه الأيام لم يذكر في كتابه باب الجهاد ليس إبخاسا بحقه و إنما منهجا منه في أن الناس يجب أن يصلحوا عقائدهم و أخلاقهم و عباداتهم قبل الحديث عن ذورة سنام الإسلام التي تحتاج إلى مؤمن صحيح العقيدة و الفكر و التفكير.
هذا رأيي الذي كتبته في عجالة
لك تحياتي

 

”

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قباني مغترب أخي أبو همام : كلامك واسع جدا و فضفاض. كيف نجاهد و نحن لسنا أهله ؟ كيف ينصرنا الله و نحن لم ننصره ؟ البداية تكون بإصلاح النفس و الأهل و المجتمع و الدولة قبل التفكير بذروة سنام الإسلام. كان الإمام أبو حامد الغزالي عندما كتب كتابة الثمين إحياء علوم الدين في وقت كان فيه المسلمون أمة في حال سيئة أشبه بهذه الأيام لم يذكر في كتابه باب الجهاد ليس إبخاسا بحقه و إنما منهجا منه في أن الناس يجب أن يصلحوا عقائدهم و أخلاقهم و عباداتهم قبل الحديث عن ذورة سنام الإسلام التي تحتاج إلى مؤمن صحيح العقيدة و الفكر و التفكير. هذا رأيي الذي كتبته في عجالة لك تحياتي

أخي قباني مغترب كلامك صحيح موافق لما ذكرته في ثنايا كلامي وتعقيبي لكلامك السابق ربما لم تتمعن كلمتي (((إعداد روحي ومادي))).
فقد قلت:
((وعلينا بالإعداد من جانبي الروح والمادة،ومعرفة معوقات الجهاد الكبرى لإزالتها على طريق مراحل مختلفة،ثم يكون الإنقضاض على العدو الصائل في بيضة المسلمين)).
الإعداد الروحي=تصحيح العقيدة،والأخلاق،وشتى مجالات الحياة الدنيا.
إعداد المادي=العدة والعتادة.
مع تحيات وتقدير
أخوكم في لله ومحبكم في لله وابن عمكم العزيز.
أبوهمام عبدالهادي بن أحمد الدريدي الأثبجي الهلالي.
((ابن جزيرة الحرمين الشريفين)).