المساجلة الشعرية

أنا أرى أن المد في آخر كلمة هجانا ليس إطلاقاً للقافية كما قلت با ابن عبدالله بل هو لأنه يتكلم عن الجمع فلا يمكن أن يقول هجان , بل هجانا .

لَيسَ الجَمالُ بِأَثوابٍ تُزَيِّنُنا *** إِنَّ الجَمالَ جَمالُ العَقلِ وَالأَدَبِ

 

بضرب يذوق الموت من ذاق طعمه .... وتدرك من نجى الفرار مثالبه
بشار بن برد

 

هل غادر الشعراء من متردم ِ *** أم هل عرفت الدار بعد تكلم ِ

 

ماكل ما يتمنى المرء يدركه
..................تجري الرياح بما لا تشتهي السفن

 

تصحيح : وجدت بعد المراجعه أنني اخطأت في أحد الأبيات و هو :
ونهجو ذا الزمان بغير ذنب *** و لو نطق الزمان لنا هجانا

و اعتذر عن الخطأ
و الآن نعود للمساجله :

نزول عـن الدنـيا فـإنك لا تدري *** إذا جن ليل هل تعش الى الفجر

للشافعي

 

ريم على القاع بين البان والعلم = أحل سفك دمي في الأشهر الحرمِ

لأحمد شوقي من قصيدة نهج البردة

 

ما حك جلدك مثل ظفرك *** فتول انت جميع امرك

للإمام الشافعي

 

كلما اشتقت إليها = فاض من دمعي عيون
ما لقى مجنون ليلى = بعض ما ذقت جنون

لشاعر مسكين اشتهر بحسام الدين الحاجري ، عاش منحوسا ومات فقيراً

 

نالت على يدها ما لم تنله يدي * * * نقشا على معصمٍ أوهت به جلدِ

يزيد بن معاوية

 

دع الايام تفعل ما تشاء = وطب نفسا إذا حكم القضاء

للشافعي

 

يقال للامامالشافعي رحمه الله