رمضان كريم

[img][/img]

اللهم بلغنا رمضان واجعلنا من صوامه وقوامه واغفر لنا وارحمنا واعتق رقابنا من النيران ،،، آمين

 

رمضان كريم يا ولد العم بن مصبح وكل عام وانتم بخير

أخوك القباني

 

رمضااان كرييم والشهر علييكم
مبااااااااارك عليكم
والله يجعلنا من صواامه وقواامه
والعتق من نيراانه
ورمضاان كريم يااولد العم
بن مصبح

 

رمضان كريم.. والشهر عليكم مبارك..
والله يبلغنا هذا الشهر الكريم.. ويجعلنا من صوامه وقوامه..
ورمضان كريم ياولد العم بن مصباح..

 

رمضان كريم.. والشهر عليكم مبارك..
والله يبلغنا هذا الشهر الكريم.. ويجعلنا من صوامه وقوامه

 

كل عام وأنت بخير يابن العم بن مصبح وأسأل رب العزة والجلال بمناسبة
قرب حلول شهر رمضان المبارك
أن يعيده علينا وعليكم بالخير وأن يبلغ أحبتي شهر رمضان

وهم في أتم الصحة والعافية
واجعلنا يارب من العابدين الصائمين
التائبين إليك


اللهم اجعلنا ممن يصوم رمضان إيماناً واحتساباً
اللهم اجعلنا من العتقاء من النار
اللهم اعنا على صيام رمضان وقيامه واجعلنا مما يتسابقون بالطاعات وثبتنا
اللهم تقبل منا إنك أنت السميع العليم
اللهم اغفرلنا ولوالدينا وازواجنا واخواننا وجميع المسلمين

كل عام وأنت بخير ابن مصبح

 

شكراً على مرور الجميع .
واحب التنويه بخصوص قول " رمضان كريم " اشير لمشاركة ابن العم

الدبلوماسي

عضو نشيط

مع الشكر له للتصحيح والدال على الخير كفاعله





ماحكم قول رمضان <<كريم>>؟

--------------------------------------------------------------------------------


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



رمضان كريم- قال العلامة ابن عثيمين عنها



سئل فضيلة الشيخ ابن عثيمين-رحمه الله تعالى-: حينما يقع الصائم في معصية من المعاصي وينهى عنها يقول <<رمضان كريم>> فما حكم هذه الكلمة؟ وماحكم هذا التصرف؟



فأجاب فضيلته بقوله:



حكم ذلك أن هذه الكلمة <<رمضان كريم>> غير صحيحة، وإنما يقال: <<رمضان مبارك>> وماأشبه ذلك.
لأن رمضان ليس هو الذي يعطي حتى يكون كريماً، وإنما الله تعالى هو الذي وضع فيه الفضل، وجعله شهراً
فاضلاً، ووقتاً لأداء ركن من أركان الأسلام، وكأن القائل يظن أنه لشرف الزمان يجوز فيه فعل المعاصي،
وهذا خلاف ما قاله أهل العلم بأن السيئات تعظم في الزمان والمكان الفاضل، عكس مايتصوره هذا القائل، وقالوا:

يجب على الانسا أن يتقي الله عز وجل في كل وقت في وكل مكان، لاسيما في الأوقات الفاضلة والأماكن الفاضلة،
وقد قال الله عز وجل: {ياأيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون}، فالحكمة من فرض الصوم تقوى الله عز وجل بفعل أوامره واجتناب نواهيه،
وثبت عن النبي -صلى الله عليو وسلم- أنه قال: <<من لم يدع قول الزور، والعمل به، والجهل، فليس لله حاجة أن يدع طعامه وشرابه>>

فالصيام عبادة لله، وتربية للنفس، وصيانة لها عن محارم الله، وليس كما قال هذا الجاهل: إن هذا الشهر لشرفه وبركته يسوغ فيه فعل المعاصي.