موقع القبابنة لوحة تحكم العضو البحث تواصل مع الإدارة  




العودة   منتديات القبابنة المنتديات العامة الساحة العامة

الساحة العامة للمواضيع العامة والنقاشات المفيدة .

الأدب الصغير والأدب الكبير


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-29-2007, 11:52 PM   رقم المشاركة : 1
عضو مهم





مبرمج غير متصل

مبرمج is on a distinguished road


 

Post الأدب الصغير والأدب الكبير

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذه الرسالة وردتني في البريد الالكتروني و لم اجد بُــدّاً من نقلها لروعتها و عظم فائدتها
اتمنى لكم المتعة و الفائدة ..





الأدب الصغير والأدب الكبير (1)

من كتاب " الأدب الصغير والأدب الكبير"
للمؤلف : عبدالله بن المقفع ، صاحب أشهر كتاب مترجم " كليلة ودمنة "
أتمنى لكم قراءة ممتعة .

--------------------------------------------------------------------------------

الأدب الصغير رسالة قصيرة تتضمن طائفة من الوصايا الخُلقية والاجتماعية التي ترشد الناس إلى صلاح معاشهم في أنفسهم ، وفي علاقاتهم بعناصر المجتمع .
أما الأدب الكبير فسوف يكون في رسالة أخرى بإذن الله .
****
يقول ابن المقفع :
حق على العاقل أن يتخذ مرآتين، فينظر من إحداهما في مساوئ نفسه فيتصاغر بها ويصلح ما استطاع منها، وينظر في الأخرى في محاسن الناسِ، فيحليهم (يزينهم ) بها ويأخذ ما استطاع منها .
***
وعلى العاقل أن يذكر الموتَ في كل يومٍ وليلةٍ مراراً، ذكراً يباشر به القلوبَ ويقدعُ الطماح (يكف النفس )، فإن في كثرةِ ذكر الموتِ عصمةً من الأشرِ، وأماناً بإذن الله، من الهلعِ .
***
وعلى العاقلِ أن لا يحزن على شيءٍ فاتهُ من الدنيا أو تولى، وأن ينزلَ ما أصابهُ من ذلك ثم انقطعَ عنهُ منزلةَ ما لم يصب، وينزل ما طلبَ من ذلك ثم لم يدركهُ منزلة ما لم يطلب، ولا يدع حظهُ من السرورِ بما أقبل منها، ولا يبلغن ذلك سُكراً ولا طغياناً، فإن مع السكر النسيانَ، ومع الطغيانِ التهاونَ، ومن نسي وتهاون خسر.
***
أشد الفاقةِ عدمُ العقلِ، وأشدّ الوحدةِ وحدةُ اللجوجِ (الشديد الخصومة )، ولا مال أفضلُ من العقلِ، ولا أنيس آنسُ من الاستشارةِ .
***
مما يعتبرُ به صلاحُ الصالحِ وحسنُ نظرهِ للناسِ أن يكونَ إذا استعتبَ المذنبُ ستُوراً لا يشيعُ ولا يذيعُ، وإذا استشيرَ سمحاً بالنصيحةِ مُجتهداً للرأي، وإذا استشارَ مطروحاً للحياء منفذاً للحزمِ معترفاً للحقّ.
***
كلامُ اللبيبِ (العاقل )، وإن كان نزراً( قليل )، أدبٌ عظيمٌ، ومقارفةُ المأثم، وإن كان محتقراً، مصيبةٌ جليلةٌ. ولقاءُ الإخوانِ، وإن كان يسيراً، غنم( الربح ) حسنٌ.
***
أفضلُ ما يُورثُ الآباءُ الأبناء، الثناءُ الحسنُ والأدبُ النافعُ والإخوانُ الصالحون.
***
العُجب آفةُ العقل، واللجاجةُ ( الإلحاح ) قُعودُ الهوى، والبُخل لقاحُ الحرصِ، والمراءُ (الجدال ) فسادُ اللسانِ، والحميةُ سببُ الجهلِ، والأنفُ ( العزة )توأمُ السفهِ، والمنافسة أختُ العداوةِ.
***
لا تؤدي التوبةُ أحداً إلى النار، ولا الإصرارُ على الذنوبِ أحداً إلى الجنةِ.
***
من أفضل البر (الصلاح ) ثلاث خصالٍ: الصدقُ في الغضبِ، والجودُ في العسرةِ، والعفو عند القدرةِ .
***
من علاماتِ اللئيم المخادعِ أن يكون حسن القولِ، سيء الفعلِ، بعيد الغضب، قريب الحسد، حمولاً للفحشِ، محازياً بالحقد، متكلفاً للجود، صغير الخطر (الشأن والمنزلة ) ، متوسعاً فيما ليس لهُ، ضيقاً فيما يملكُ.
***
الورعُ لا يخدعُ، والأريبُ لا يخدعُ.
ومن ورعِ الرجلِ أن لا يقولَ ما لا يعلمُ، ومن الإربِ أن يتشبت فيما يعلمُ.
***
لا ينفع العقلُ بغير ورعٍ، ولا الحفظُ بغيرِ عقلٍ، ولا شدةُ البطشِ بغير شدة القلب، ولا الجمالُ بغيرِ حلاوةٍ، ولا الحسبُ بغير أدبٍ، ولا السرورُ بغير أمنٍ، ولا الغنى بغير جُودٍ، ولا المروءةُ بغير تواضعٍ، ولا الخفض (السهولة ) بغير كفايةٍ، ولا الاجتهادُ بغير توفيقٍ.
***
من أشد عيوبِ الإنسانِ خفاءً عيوبهُ عليه. فإن من خفي عليه عيبه خفيت عليه محاسنُ غيره، ومن خفي عليه عيبُ نفسه ومحاسنُ غيرهِ فلن يقلعَ عن عيبهِ الذي لا يعرفُ ولن ينال محاسنَ غيرهِ التي لا يبصرُ أبداً.
***
لا يتم حسنُ الكلامِ إلى بحسنِ العملِ، كالمريض الذي قد علمَ دواء نفسهِ، فإذا هو لم يتداو به لم يغنهِ علمهُ.
***
الرجلُ ذو المروءة قد يكرمُ على غير مالٍ، كالأسد الذي يهابُ ( يخاف ) وإن كان عقيراً (جريحا ).
والرجلُ الذي لا مروءةً لهُ يهانُ وإن كثر مالهُ، كالكلبِ الذي يهونُ على الناسِ وإن هو طوق وخلخلَ (طوق عنقه ، وألبس الخلخال ).
***
من استعظم من الدنيا شيئاً فبطر ( تكبر) ، واستصغر من الدنيا شيئاً فتهاون، واحتقر من الإثم شيئاً فاجترأ عليه (تطاول عليه )، واغتر بعدوٍ وإن قل فلم يحذره، فذلك من ضياعِ العقلِ.
***
ومن نزل به الفقرُ والفاقةُ ( شدة الفقر )لم يجد بُدّاً من تركِ الحياءِ، ومن ذهب حياؤهُ ذهبَ سرورهُ، ومن ذهبَ سرورهُ مقتَ، ومن مقتَ ( بغض )أوذي، ومن أوذي حزنَ، ومن حزنَ فقد ذهبَ عقلهُ واستنكرَ حفظُهُ وفهمهُ.
ومن أصيبَ في عقله وفهمهِ وحفظهِ كان أكثر قولهِ وعملهِ فيما يكون عليك لا لهُ. فإذا افتقر الرجلُ اتهمهُ من كان له مؤتمناً، وأساء به الظن من كان يظن به حسناً، فإذا أذنب غيرهُ ظنوهُ وكان للتهمةِ وسوء الظن موضعاً.





الأدب الصغير والأدب الكبير (2)


من كتاب " الأدب الصغير والأدب الكبير"
للمؤلف : عبدالله بن المقفع ، صاحب أشهر كتاب مترجم " كليلة ودمنة "
هذا الجزء الثاني من الكتاب يتحدث فيه الكاتب عن كيفية التعامل مع السلطان
ومع الأصدقاء .
أتمنى لكم قراءة ممتعة .


**********
قال ابن المقفع :
لا يكونن طلبكَ ما عند الوالي بالمسألةِ ( السؤال )، لا تستبطئهُ، وإن أبطأ عليكَ. وليس أطلبُ ما قبلهُ بالاستحقاق لهُ، واستأنِ ( تمهل وارفق ) به وإن طالتِ الأناةُ ( الرفق والصبر ) منهُ. فإنك إذا استحققتهُ أتاكَ عن غيرِ طلبٍ، وإن لم تستبطئهُ كان أعجلَ لهُ.
*****************************
عوّد نفسك الصبر على من خالفكَ من ذوي النصيحة، والتجرع لمرارةِ قولهم وعذلهم ( لومهم )، ولا تسهلن سبيلَ ذلك إلا لأهلِ العقلِ والسن والمروءةِ، لئلاً ينتشر من ذلك ما يجترئ به سفيهٌ أو يستخفُ به شانئ (المبغض ).
******************************
إذا كلمكَ الوالي فأصغِ إلى كلامهِ. ولا تشغل طرفك ( نظرك ) عنهُ بنظرٍ إلى غيرهِ، ولا أطرافك بعملٍ، ولا قلبك بحديثِ نفسٍ. واحذر هذه الخصلةَ من نفسكَ، وتعاهدها بجهدك.
****************************
إن سمعت من صاحبكَ كلاماً أو رأيتَ منهُ رأياً يعجبُكَ فلا تنتحلهُ (تدعيه لنفسك ) تزيناً به عند الناسِ. واكتفِ من التزينِ بأن تجتني الصوابَ إذا سمعتهُ، وتنسبهُ إلى صاحبهِ. واعلم أن انتمالَك ذلكَ مسخطةُ لصاحبكَ، وأن فيه مع ذلك عاراً وسخفاً.
*****************************
لا تكثرن ادعاء العلمِ في كل ما يعرضُ بينكَ وبين أصحابكَ فإنك من ذلك بين فضيحتينِ. إما أن ينازعوك فيما ادعيتَ فيهجمَ منكَ على الجهالةِ والصلفِ (مجاوزة الحد ) ، وإما ألا ينازعوك ويخلوا في يديك ما ادعيت من الأمورِ، فينكشفَ منكَ التصنعُ والمعجزةُ. واستحي الحياء كلهُ من أن تخبرَ صاحبكَ أنكَ عالمٌ وأنهُ جاهلٌ: مصرحاً أو معرضاً.
**************************
اجعل غاية تشبثكَ ( التمسك ) في مؤاخاةِ من تؤاخي ومواصلةِ من تواصلُ توطينَ نفسكَ على أنه لا سبيل لكَ إلى قطيعةِ أخيكَ، وإن ظهر لكَ منهُ ما تكرهُ، فإنهُ ليس كالمملوكِ تعتقهُ متى شئتَ أو كالمرأة التي تُطلقها إذا شئتَ، ولكنهُ عرضكَ ومروءتكَ. فإنما مروءةُ الرجلِ إخوانهُ وأخدانهُ (أصحابه ) . فإن عثر الناسُ على أنكَ قطعتَ رجلاً من إخوانكَ، وإن كنتَ معذراً، نزلَ ذلك عند أكبرهم بمنزلةِ الخيانةِ للإخاء والملالِ فيهِ. وإن أنتَ معَ ذلك تصبرتَ على مقارتهِ (البقاء معه ) على غير الرضى عادَ ذلكَ إلى العيبِ والنقيصةِ. فالاتئادَ الاتئاد! (الرفق والتروي ) والتثبتَ التثبتَ.
**************************
إذا نابت أخاكَ إحدى النوائبِ من زوالِ نعمةٍ أو نزولِ بليةٍ، فاعلم أنكَ قد ابتليتَ معهُ: إما بالمؤاساةِ فتشاركهُ في البليةِ، وإما بالخذلانِ فتحتملُ العارَ.
فالتمس المخرجَ عند أشباهِ ذلكَ، وآثر مروءتكَ على ما سواها.
***************
لا تعتذرن إلا إلى من يُحب أن يجد لكَ عذراً، ولا تستعين إلا بمن يحب أن يظفركَ بحاجتكَ، ولا تُحدثنَ إلا من يرى حديثكَ مغنماً، ما لم يغلبكَ اضطرارٌ.
وإذا اعتذر إليكَ معتذرٌ، فتلقهُ بوجهٍ مشرقٍ وبشرٍ( طلاقة الوجه ) ولسانٍ طلقٍ إلا أن يكونَ ممن قطيعتهُ غنيمةٌ.
******************
اعلم أن إخوانَ الصدقِ هم خيرُ مكاسبِ الدنيا، هم زينةٌ في الرخاء، وعدةٌ في الشدةِ، ومعونةٌ على خيرِ المعاشِ والمعادِ( الآخرة ). فلا تفرطن في اكتسابهم وابتغاء الوصلاتِ والأسبابِ إليهم.
***************
اعلم أن من عدوكَ من يعملُ في هلاككَ، ومنهم من يعملُ في مصالحتكَ، ومنهم من يعملُ في البعدِ منكَ. فاعرفهم على منازلهم.
************
إذا تراكمت عليكَ الأعمالُ فلا تلتمسِ ( تطلب ) الروح ( الراحة ) في مدافعتها ( تؤجلها إلى الغد ) بالروغانِ ( التهرب ) منها. فإنهُ لا راحة لكَ إلا في إصدارها (انجازها)، وإن الصبر عليها هو الذي يخففها عنكَ، والضجر هو الذي يُراكمُها عليكَ.
*******************
واعلم أن بعضَ العطيةِ لؤمٌ، وبعضَ السلاطةِ (حدة اللسان ) غيمٌ ( كدر )، وبعض البيانِ عي( عجز عن الكلام الواضح )، وبعض العلمِ جهلٌ. فإن استطعتَ ألا يكون عطاؤك جوراً (الميل والظلم )، ولا بيانُكَ هذراً( عديم الفائدة )، ولا علمكَ وبالاً( سوء العاقبة ) ، فافعل.
*************
انظر من صاحبتَ من الناسِ: من ذي فضلٍ عليكَ بسلطانٍ أو منزلةٍ، أو من دونَ ذلك من الأكفاء والخلطاء والإخوانِ، فوطن نفسكَ في صُحبتهِ على أن تقبل منهُ العفوَ وتسخو نفسكَ عما اعتاص ( صعب ) عليكَ مما قبلهُ، غير مُعاتبٍ ولا مستبطئ ولا مستزيدٍ. فإن المُعاتبةَ مقطعةٌ للودّ، وإن الاستزادة من الجشعِ ، وإن الرضا بالعفوِ والمُسامحةِ في الخلقِ مقربٌ لكَ كل ما تشوقُ إليهِ نفسكَ مع بقاء العرضِ والمودةِ والمروءةِ.
****************
ولا تلتمس غلبةَ صاحبكَ والظفر عليه عند كل كلمةٍ ورأي ولا تجترئن على تقريعهِ ( تعنيفه على الملا ) يظفركَ إذا استبانَ، وحُجتكَ عليه إذا وضحت.
**************
اعلم أن الرجل قد يكونُ حليماً، فيحملهُ الحرصُ على أن يقولَ الناسُ جليدٌ ( صبورا )، والمخافةُ أن يقالَ مهينٌ ( ذليل ) على أن تتكلفَ الجهل. وقد يكونُ الرجلُ زميتاً ( وقورا ) فيحملهُ الحرصُ على أن يقالَ لسنٌ( البارع في الفصاحة )، والمخافةُ من أن يقالَ عيي (عديم الفائدة ) على أن يقولَ في غيرِ موضعهِ فيكونَ هذراً. فاعرف هذا وأشباهه، واحترس منهُ كلهِ.
******************
لا تُجالسِ امرأ بغيرِ طريقتهِ، فإنكَ إن أردتَ لقاءَ الجاهلِ بالعلمِ، والجافي (الغليظ) بالفقهِ (العلم )، والعيي بالبيانِ لم تزد على أن تضيعَ علمكَ وتؤذي جليسكَ بحملكَ عليهِ ثقل مالا يعرفُ وغمكَ إياهُ بمثلِ ما يغتم بهِ الرجلُ الفصيحُ من مخاطبةِ الأعجمي الذي لا يفقهُ عنهُ.
***************
تعلم حسنَ الاستماعِ كما تتعلمُ حسنَ الكلامِ. ومن حسنِ الاستماع إمهالُ المتكلمِ حتى ينقضي حديثهُ، وقلة التلفت إلى الجوابِ، والإقبالُ بالوجهِ والنظر إلى المتكلمِ، والوعي لما يقولُ.
*******************
وأعلم أن مالكَ لا يغني الناسَ كلهم فاخصص به أهل الحق، وأن كرامتك لا تطيقُ العامة كلها فتوخ ( تحرى ) بها أهل الفضلِ، وأن قلبكَ لا يتسعُ لكل شيء ففرغه للمهم، وأن ليلكَ ونهاركَ لا يستوعبان حاجاتكَ، وإن دأبت فيهما، وأن ليس لك إلى إدامة الدأب فيهما سبيلٌ مع حاجةِ جسدك إلى نصيبهِ منهما فأحسن قسمتهُما بين عملك ودعتكَ
.

المصدر


دمتم بود

 







  رد مع اقتباس
قديم 09-30-2007, 01:17 AM   رقم المشاركة : 2
فريق الاشراف
 
الصورة الرمزية القباني






القباني غير متصل

القباني is on a distinguished road


 

سبحان الله لو نظرنا

اقتباس:
يقول ابن المقفع :
حق على العاقل أن يتخذ مرآتين، فينظر من إحداهما في مساوئ نفسه فيتصاغر بها ويصلح ما استطاع منها، وينظر في الأخرى في محاسن الناسِ، فيحليهم (يزينهم ) بها ويأخذ ما استطاع منها .
***
وعلى العاقل أن يذكر الموتَ في كل يومٍ وليلةٍ مراراً، ذكراً يباشر به القلوبَ ويقدعُ الطماح (يكف النفس )، فإن في كثرةِ ذكر الموتِ عصمةً من الأشرِ، وأماناً بإذن الله، من الهلعِ .
***
اعتقد فيها الكثير وتغني عن الكثير ..
وبالنسبة لإبن المقفع اتذكر عندما كنت في الابتدائية تم وضع سؤالين عن كتب ابن المقفع وقمت بالاجابة وربحت الجائزة وأول ماشاهدت عنوان موضوعك تذكرت جائزتي اخي مبرمج . بارك الله فيك وسدد خطاك

 







توقيع :

[align=center]اللهم إنا نعوذ بك من الفقر إلا إليك ومن الذل إلا لك ومن الخوف إلا منك ونعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال .[/align]


..سبحان الله وبحمده عدد خلقه ومداد كلماته وزنه عرشه ..

استمع للقران الكريم وانت تتصفح منتديات القبابنة بالصوت القارئ الذي تختار :

الـقـرآن الـكـريــم






[align=left][align=center]

[/align][/align]



[
  رد مع اقتباس
قديم 10-02-2007, 10:22 PM   رقم المشاركة : 3
عضو مهم





مبرمج غير متصل

مبرمج is on a distinguished road


 

حياك الله يالقباني .
اشكرك على مشاركاتك الفاعلة في مواضيعي و خصوصا في قسم الكمبيوتر

تحياتي

 







  رد مع اقتباس
قديم 10-03-2007, 12:35 PM   رقم المشاركة : 4
فريق الاشراف
 
الصورة الرمزية محمد القباني






محمد القباني غير متصل

محمد القباني is on a distinguished road


 

أشد الفاقةِ عدمُ العقلِ، وأشدّ الوحدةِ وحدةُ اللجوجِ (الشديد الخصومة )، ولا مال أفضلُ من العقلِ، ولا أنيس آنسُ من الاستشارةِ .
***
اعلم أن إخوانَ الصدقِ هم خيرُ مكاسبِ الدنيا، هم زينةٌ في الرخاء، وعدةٌ في الشدةِ، ومعونةٌ على خيرِ المعاشِ والمعادِ( الآخرة ). فلا تفرطن في اكتسابهم وابتغاء الوصلاتِ والأسبابِ إليهم.
***************

نقاط مهمه أخي مبرمج وفيها عين الصواب
بارك الله فيك

 







توقيع :

[frame="6 70"]أمة لاتعرف تاريخها .. لاتحسن صياغة مستقبلها[/frame]

[align=center][/align]


[align=center]

[/align]
  رد مع اقتباس
قديم 11-06-2007, 07:38 PM   رقم المشاركة : 5
عضو مهم





مبرمج غير متصل

مبرمج is on a distinguished road


 

Arrow

اهلا بمروركم و شكرا لردودكم

لكل من اعجبه موضوع الكتاب
و لكل مشتاق للعودة له ,
رفعت جزء من هذا الكتاب ( الادب الصغير )
ووضعت الرابط هنا
اتمنى لكم الفائدة و المتعة

رابط الكتاب

( لحفظ الكتاب, اضغط بالزر الايمن على الرابط اعلاه ثم اختر حفظ الهدف باسم save target as )

 







  رد مع اقتباس
قديم 11-07-2007, 07:49 AM   رقم المشاركة : 6
فريق الاشراف
 
الصورة الرمزية محمد القباني






محمد القباني غير متصل

محمد القباني is on a distinguished road


 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مبرمج مشاهدة المشاركة
اهلا بمروركم و شكرا لردودكم

لكل من اعجبه موضوع الكتاب
و لكل مشتاق للعودة له ,
رفعت جزء من هذا الكتاب ( الادب الصغير )
ووضعت الرابط هنا
اتمنى لكم الفائدة و المتعة

رابط الكتاب

( لحفظ الكتاب, اضغط بالزر الايمن على الرابط اعلاه ثم اختر حفظ الهدف باسم save target as )

بيض الله وجهك أخوي مبرمج

 







توقيع :

[frame="6 70"]أمة لاتعرف تاريخها .. لاتحسن صياغة مستقبلها[/frame]

[align=center][/align]


[align=center]

[/align]
  رد مع اقتباس

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
Powered by Style ALRooo7.NET

Copyright © 2010 alrooo7.net. All rights reserved