فعلا هذا هوالواقع لدينا صحافة ميول وانديه تسير بالرياضة للهوايه اعلام مشوه ولوبي خطير اين المسئولين عن مايحدث في صحافتنا هناك كتاب يشار لهم بالبنان جردوا من وطنيتهم بمجرد قول الحقيقة المره في مسيرة المنتخب والاحداث المصاحبة له وما توقيف برنامج خط السته الا واحد من برامج كانت تسير ولا زالت تسير في طريقها الصحيح رغم المقاطعة للاسف الشديد فقد تعرضوا للاهانه والتشويه من اعلام مضلل ومضاد اعلام النادي الواحد الذي لايريد النجاح الا لناديه وهذا هو المخزي فكيف بنا نتطور وشاكلة هؤلاء المرتزقة تنخر في صحافتنا بأمانة الواقع مؤلم ان لم يكن هناك تدخل من الجهات المعنية