اخي الكريم جزاك الله خيرا على التذكير بالحاضر الغائب
مع مشاغل النفس اليومية تكون هناك لحظات غفلة
لابد لها من تذكير فاليوم في الدنيا وغدا في الأخرة
هناك حساب ولقاء ووعد ووعيد
وهناك كتاب لايترك صغيرة ولاكبيرة الا احصاها
وهناك جنة ونار
وكل منهما له منزلة
فهل سئل الأنسان نفسه اين ستكون منزلته
وهل عرف انها على قدر عمله برحمة الله
اللهم احسن خاتمتنا جميعا
واجعلنا عندك من المقبولين يارب العالمين