بسم الله الرحمن الرحيم
صُورّ منّ حميةّ القبابنة *
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
هذهِ قصةّ قَديمة في الزمن المآضي .. حيثُ حصل بين إحدى القبآئل منآوشآت وترآشق بإطلآق النآر مع أهآلي قرية ( الستآرة ).!
فلمآ علموا.. أهل الغيل بذلك فزعوا لأبناء عمهمّ (( أهل الستآرة )) على رأس جمع غفيرّ..
بقيآدة * أحد أبنآء الشيخ < حمد بن ثلآب > ويدعى ( راشد بن حمد بن ثلاب ) .. ولكن الله سبحآنه..
أطفأ الشرّ ولم يصآب أهل ( الستآرة ) بأي أذى ورجعوا القومّ المعتدين .. يجرونّ أرذآل الهزيمةّ ..
وبعد ذلك تهيضَ .. شآعر من أهل ( الستآرة ) يدعى محمد بن سلمان بن مقنيص ..
وقآل هذه القصيدةّ ..)
يانديبي وأنص حمد وبلغه الخبـــــر=بشره بالعز والنصر من فضايله
شيخنا فزعته ما أردها كون الحمـــــر=وأحمد الله يوم ربي عطاه الطايله
لا تحاموا ثم جتنا مراديد الخبــــــــر=سعد من يذكر هل الغيل من قبايله
شفت مقدم جمعهم راشد مثل النمر=عز ربعه جعل ما تفقده حمايله
نعم بن ثلاب واللي من اللابه حضـــــر=هو شبوب الحرب إلى اعتازته قبايله
وقآل شآعر من أهل الغيل .. يقآل له * سعد الحويطي * مخاطباً ابن ذيب ..
ويقول له ترانا على أتم الاستعداد في أي وقت .. بأبيات نذكر منها ..)
قل لإبن ذيب ترانا على النابي=صلب جدي ويل منهم يحربونه
لا لفاهم جمعنا ليه ينهابي=بالهنادى والكريزي يشيلونه
والقصيدة أطول من ذلك ... هذا الذي حصلنا عليه من كبار السن من القبيلة ...
______________________________________________
انتضضروا جديدي من الحصصريآت ... أخوككمّ ( أحسآس قبآني )