نقاط أعجبتني و أثارتني و هي :
· ثانيا :
الطفل السعودي اذا بدا يروح للمدرسة يصحى وهو يصيح ويصارخ وما يرضى الا يعطونه بسكوت كل شوي ..بينما الطفل الأوروبي أول يوم يروح للمدرسة وهو يضحك ويغني ومبتسم ..ويرجع يعلم أهله وش سوى في المدرسة .
لأن مدارسنا كالسجون و مدرسينا كالخشب المسندة
ثالثا:
الطفل السعودي في سن عشر سنين يكره البنت ولا يطيق ايشوفها ..ودايما يلعب كورةاو يلعب بالفلاتيه ..واذا جت البنت يا حياتي تبي تشاركه صارخ في وجهها ( وخري هذي لعبة أولاد مو لعبة بنات روحي العبي بعرايسك ) بينما الطفل الأوروبي في سن عشر سنين يحسب حساب البنت معه قبل أي شي... ولا عمره يقول لها روحي العبي بعرايسك
لذا لا تستغرب أنه هو الذي ظلم المرأة عندما كبر و صار رجلا !! أعني الطفل السعودي
خامسا :
الشاب الأوروبي اذا حب بنت يقوم يعلم أهله وناسه أن فلانة حبيبته ويصير ما يروح ولا يجي الا معاها ..بينما الشاب السعودي اذا حب واحدة يكتم الامر ليه مو علشان التقاليد لا علشان يقدر يغازل غيرها ..واذا علم أحد يعلم ربعه يعني انه مطيح بنات
لنعيد علاقتنا بالبنات وفق الكتاب و السنة و لنزيح العادات و المفاهيم تماما
وآخرا وليس أخيرا:
الشاب الأوروبي ينهي علاقته بالفتاة اللي يحبها بالزواج ويكونون أسرة سعيدة ... بينما الشاب السعودي ..
لا يمكن و مستحيل وسابع المعجزات يتزوج بنت كان يعرفها الا يشطب على اسم عايلتها من البشرية ...
هذه الفقرة تطرح موضوع طريقة الزواج التقليدية التي " ننعم " بها ، و لتشاهد بيوتنا الآن كم هي فارغة عاطفيا بين أفرادها و لتعرف أن الإستراحات و الجلسة مع العيال أجمل و أنعم و أروق للزوج من الجلوس في البيت مع الزوجة و الأولاد !!
بالفعل هم يعيشون في سعادة زوجية من الصغر حتى الكبر، و تفاهم غير معقول بينهما !!
أصلح الله الحال
العرض الشجري
